وتقول المصادر أن اللقاء سيبحث عدة ملفات بينها الملف الفلسطينية وامكانية استئناف المفاوضات بين اسرائيل والقيادة الفلسطينية، والعلاقة الاسرائيلية الاردنية.
ويأتي ترتيب هذا اللقاء بعد عودة الملك الاردني من زيارته للولايات المتحدة ولقائه الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي منحه الدعم والتأييد، ولعب دور في الجهود الرامية لحل عدد من الملفات.
يذكر أن الملك الاردني كان التقى الرئيس الفلسطيني في عمان، وتباحثا في أهمية زيارة الملك عبدالله لواشنطن وعرض الملف الفلسطيني. ويرى المراقبون أن اللقاء الأردني الفلسطيني الامريكي في عمان يشير الى بدء تحركات لكسر الجمود في العملية السلمية، وهو بداية للدور الجديد للاردن المدعوم امريكيا باتجاه الملف الفلسطيني.
