وأضافت المصادر أن ولي العهد شكل جهازا خاصا به للحماية، يضم عناصر مسلحة من جنسيات مختلفة، وقام بتعيين نجله "خالد" رئيسا لأمن الدولة، خلفا لشقيقه الأمير هزاع، كذلك تسلم "طحنون" بن زايد أخوه غير الشقيق مستشارا للأمن القومي، وبذلك، يكون محمد بن زايد قد أطبق على كافة الأجهزة الأمنية في الامارات، وباتت بين يديه.
وأشارت المصادر الى أن الأسابيع القادمة سوف تشهد خطوات تغيير أخرى على المستوى السياسي، يذكر أن الامارات تحتضن معسكرات ومكاتب شركة "بلاك ووتر" الارهابية.