وتضيف المصادر أن هذا التطور في العلاقات يأتي بعد الاتصالات واللقاءات وتوقيع الاتفاقيات بين تل أبيب ودول الخليج في ازدياد، حيث تفتح هذه الدول للاسرائيليين الأجواء والاراضي لتسهيل قدومهم، وتلبية مصالحهم.
وتضيف المصادر أن هذا التطور في العلاقات يأتي بعد الاتصالات واللقاءات وتوقيع الاتفاقيات بين تل أبيب ودول الخليج، خاصة في الميدان الأمني وتعزيز العلاقات الاسرائيلية الخليجية، فتح الابواب لمواطني البلدان الخليجية للسفر الى اسرائيل، وفتح البلاد الخليجية للزوار الاسرائيليين، وفي اطار هذا التطور، هناك مشاريع واستثمارات متبادلة بين رجال أعمال خلايجة واسرائيليين، بموافقة قيادتي الطرفين، وتوقعت المصادر اشهار هذه العلاقات في الميدانين السياحي والأمني قبل نهاية العام الجاري، والجانبين الخليجي والاسرائيلي بانتظار نتائج المؤتمرات الاقليمية والدولية المقترحة، لدفع الفلسطينيين الى طاولة التفاوض، واستغلال هذه الخطوة خليجيا، لعبور البوابة الاسرائيلية بغطاء فلسطيني.