اعتبرت حركة «حماس» أن تراجع صحف عالمية عن مزاعم «قتل المقاومة لأطفال»، يؤكد زيف الرواية الصهيونية، بعدما كانت وسائل إعلام غربية قد روّجت لرواية العدو، والتي تزعم أن مقاتلي «حماس» ارتكبوا مجازر بحق مدنيين، شملت، على حدّ زعمهم، «قطع رؤوس أطفال».
ولم يقتصر نشر تلك الرواية الكاذبة على وسائل الإعلام، إذ قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، في تصريحات، أمس، إنّه شاهد «صوراً مؤكدة لإرهابيين يقطعون رؤوس الأطفال»، في «جنوب إسرائيل»، بعد تقارير زعمت أن «ما يصل إلى 40 طفلاً قد ذبحوا خلال عطلة نهاية الأسبوع»، بالقرب من قطاع غزة الذي تحكمه «حماس». لكن البيت الأبيض عاد، وفق ما أفادت به صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، وتراجع عن هذه المواقف.
ونقلت الصحيفة عن البيت الأبيض تأكيده أنه «لا بايدن، ولا أي مسؤول، شاهدوا صوراً، أو على الأقل تأكدوا» من صحة التقارير، والتي كانت قد روجت لها، بالدرجة الأولى، وسائل إعلام إسرائيلية.
آراء ومقالات
-
ذوقان عبيدات
2025-04-16الاردن: صراع الإخوان والحكومة! أين الوطن؟
-
محمد ابو رمان
2025-04-16غزّة بين ثلاثة مشاريع
-
عادل الجبوري
2025-04-12المخططات الاسرائيلية لاختراق الجغرافيا العراقية
-
نبيه البرجي
2025-04-12يوم سقوط نتنياهو؟
-
حمدي فراج
2025-04-12حرب الحوار بين مقاتلة نفاثة وعربة كارو يجرها حمار
-
فؤاد البطاينة
2025-04-09العبرانييون والساميون والحقيقة التاريخية
-
غازي العريضي
2025-04-09العين على مصر