وتضيف الدوائر أن لدى القيادتين الاسرائيلية والفلسطينية تحديات داخلية، وأن الادارة الامريكية تعارض الخطوات الاستيطانية لكن في نفس الوقت تتفهمها.
دبلوماسي أمريكي ذكر لـ (المنــار) أن الوزير كيري سيعطي الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي جرعة من الأمل، ودفعة جديدة لقطار السلام الذي يسير ببطىء شديد، أي أن زيارة كيري هي زيارة لـ "حفظ ماء الوجه"، والابقاء على دوران عجلة المفاوضات، والسعي لفتح صفحة جديدة من بناء الثقة ما زالت معدومة بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو.