وأكد المصدر أن بندر بن سلطان رئيس جهاز الاستخبارات السعودي هو الذي يقف وراء ضخ المسلحين الارهابيين، في الايام الاخيرة، لكن، هذه المهمة فشلت وقتل الالاف من الارهابيين على أيدي الجيش السوري.
في السياق نفسه واصلت قيادات استخبارية وسياسية قطرية وتركية لقاءاتها في أنقرة مع زعماء للعصابات الارهابية، بهدف مواصلة سفك دماء أبناء سوريا، وقدمت أنقرة والدوحة دعما ماليا اضافيا لهذه العصابات للاستمرار في جرائمها البشعة، واشار المصدر أن قيادات من جماعة الاخوان شاركت في هذه اللقاءات، خاصة وأن الاخوان يحتضنون المجموعات التكفيرية ويقدمون لها الدعم بكل أشكاله.