(1) اتفاق انتقالي طويل الأجل مع الفلسطينيين.
(2) تطبيع واسع مع الدول العربية، واشهار العلاقات بين اسرائيل وهذه الدول.
(3) الابقاء على صورة "الكيانين" المنفصلين في قطاع غزة والضفة الغربية.
(4) تكريس حالة الفصل الجغرافي والسياسي والعمل على استكمال الفصل في مجالات أخرى، وبالتحديد الاقتصادي منها، عبر توفير عشرات آلاف فرص العمل الجديدة في القطاع.
(5) انتظام تحويل اسرائيل لأموال الضرائب منعا لسقوط الحكومة الفلسطينية في رام الله.
(6) عودة المعابر مع قطاع غزة للعمل كما كانت قبل سيطرة حماس على القطاع ومشاركة تركية في تنظيم العمل على معبر رفح.
(7) مؤتمر لاعادة اعمار القطاع تستضيفه الدوحة قريبا.
وأضافت المصادر أن المرحلة القادمة سوف تشهد ممارسة ضغوط كبيرة على القيادة الفلسطينية، وربط أية مساعدات مالية بأثمان تدعم الاتفاق الاسرائيلي الأمريكي، واشارت المصادر الى أن "القمة العربية" في عاصمة مشيخة قطر، منحت المشيخة الدور الذي رسمته لها أمريكا واسرائيل "للعبث" في الساحة الفلسطينية، واطالة مساعي المصالحة بما يخدم الاتفاق المذكور.