وجاء في الدراسة أن مصر ستبقى تعيش حالة عدم الاستقرار وشل الدور الذي اضطلعت به سنوات طويلة، وصولا الى تقسيمها، فتقسيم مصر هو على رأس المخطط الأمريكي الصهيوني الممول خليجيا.
ولفتت الدراسة الى أن هناك صمتا في الشارع العربي على ما يجري على أراضيه، وهذا شجع الولايات المتحدة وحلفاءها على مواصلة تنفيذ بنود مخططها، واشارت الدراسة الى الاموال الضخمة التي تضعها الدول الخليجية في خدمة هذا المخطط، التي تشارك في تنفيذه.