وأضاف المصدر الأمريكي، أن الولايات المتحدة سوف تتعامل منذ الآن مع الاحدات وتطوراتها، ومواقف الشعوب، وليس من خلال التقديرات والتوقعات التي اثبتت فشلها وعدم سلامتها.
وأكد المصدر أن الدوائر الأمريكية الآن أمام خيارين، اما مواصلة دعمها لما يسمى بالاسلام المعتدل، وتشجيع القتل والارهاب والفوضى، واما أن تدرك حقيقة أن الاسلام السياسي المعتدل القائم على جماعة الاخوان مرفوض من جانب الشعوب العربية.